من كلام الشيخ :
---------------
لا كرامة لطماع ، ولا مروءة لسماع .
----
السماع : الجاسوس أو من يستمع للفضول .
--------
ما شيء أذهب لمروءة العبد كالطمع والسمع .
لولا طمع السمكة لما اصطدتها .
هكذا الطمع في ما بأيدي الناس فهو بمثابة فخ يصطاد به العدو من يريد مذلته وإهانته .
كرامة العبد زوالها في طمعه وجشعه فلولا طمعه لما مد يديه لما ليس له به حق .
وصية : فخان احذرهما ، المال والنساء .
وهكذا الذي يكثر السماع ويبني أحكامه على ما يسمعه من عوام الناس ، فلضعف شخصيته يعمل ويحكم على ما يرده من أخبار ليس لها دليلا ولا مستندا .
---------------
لا كرامة لطماع ، ولا مروءة لسماع .
----
السماع : الجاسوس أو من يستمع للفضول .
--------
ما شيء أذهب لمروءة العبد كالطمع والسمع .
لولا طمع السمكة لما اصطدتها .
هكذا الطمع في ما بأيدي الناس فهو بمثابة فخ يصطاد به العدو من يريد مذلته وإهانته .
كرامة العبد زوالها في طمعه وجشعه فلولا طمعه لما مد يديه لما ليس له به حق .
وصية : فخان احذرهما ، المال والنساء .
وهكذا الذي يكثر السماع ويبني أحكامه على ما يسمعه من عوام الناس ، فلضعف شخصيته يعمل ويحكم على ما يرده من أخبار ليس لها دليلا ولا مستندا .
فكل من أولاه الله مسئولية في هذه الدنيا عليه أن لا يبني الأحكام ولا يسير أموره بالسماع ، وأن يحافظ على الأمانة ويقتل في نفسه الطمع والجشع حتى يحفظ نفسه وأهله ومجتمعه .
اللَّهُمَّ اهْدِنِا لأَحْسَنِ الأَخْلاقِ ، فَإِنَّهُ لا يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إِلا أَنْتَ ، وَاصْرِفِْ عنا سَيِّئَهَا لا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلا أَنْتَ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق