شاهد من أهلها .
*************
يقول جيمي كارتر : ”لا يمكننا أن نكون داعية السلام الأول في العالم وأكبر مُوَرِّد لعتاد الحرب في الوقت ذاته.“
جيمي كارتر: سياسي أمريكي شغل منصب الرئيس التاسع والثلاثين للولايات المتحدة بين عامي 1977 إلى 1981. وهو عضو الحزب الديمقراطي .
---------------
ومعنى كلامه : لا يمكن أن تدعو أي دولة كانت إلى نشر السلام والأمن في العالم وهي التي تصنع وسائل الحرب المدمرة وتبيعه لدول العالم فتنشر على إثر ذلك الخوف والهلع وتزعزع أمن الشعوب واستقرارها .
ونحن نرى اليوم دولا عديدة تتكلم باسم السلام والعدالة والحرية وهي من تساهم بقسط كبير في زعزعة الأمن ونشر الفتن .
وفي الحقيقة لا يوجد نظاما محكما متكاملا صالحا لكل زمان ومكان كالشريعة المحمدية .
وبالتالي أصبح تطبيقها والعمل بها من ضروريات استمرارية الحياة والحفاظ على النسل البشري .
وإلا فربما هي النهاية ؟؟
*************
يقول جيمي كارتر : ”لا يمكننا أن نكون داعية السلام الأول في العالم وأكبر مُوَرِّد لعتاد الحرب في الوقت ذاته.“
جيمي كارتر: سياسي أمريكي شغل منصب الرئيس التاسع والثلاثين للولايات المتحدة بين عامي 1977 إلى 1981. وهو عضو الحزب الديمقراطي .
---------------
ومعنى كلامه : لا يمكن أن تدعو أي دولة كانت إلى نشر السلام والأمن في العالم وهي التي تصنع وسائل الحرب المدمرة وتبيعه لدول العالم فتنشر على إثر ذلك الخوف والهلع وتزعزع أمن الشعوب واستقرارها .
ونحن نرى اليوم دولا عديدة تتكلم باسم السلام والعدالة والحرية وهي من تساهم بقسط كبير في زعزعة الأمن ونشر الفتن .
وفي الحقيقة لا يوجد نظاما محكما متكاملا صالحا لكل زمان ومكان كالشريعة المحمدية .
وبالتالي أصبح تطبيقها والعمل بها من ضروريات استمرارية الحياة والحفاظ على النسل البشري .
وإلا فربما هي النهاية ؟؟
نسأل الله أن يبرم لهذه الأمة ابرام رشد وهداية .
--------
للشيخ/ عبد الله لعريط .
--------
للشيخ/ عبد الله لعريط .





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق