عالم جليل في الخامسة والتسعين من عمره ( 95) .
- لا تفوته أبدا صلاة التهجد .
- يؤم الناس في صلاة الفجر .
- بعدها يذكر الناس في حديث الصباح .
- يسبح الله حتى الشروق .
- ينتقل لحجرة التدريس لتعليم القرآن الكريم .
لا يزال عطاؤه متجدد ومستمر .
لا يكل ولا يمل .
****************
فما الذي أصابنا ونحن في سن الثلاثين والأربعين .؟؟ّّ!!
وهل لهؤلاء - الأعلام - في حياتهم سر ؟
ربما الإخلاص وحب العمل وعدم انتظار المقابل (فالثمن فوق كل تصور الجنة دار السلام .)





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق