قال الله تعالى وهو يبين موقف يوسف من الفتنة :" إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ ۖ ". وقال الله تعالى :"كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ". يوسف .
فمن كان أمينا على أموال الناس وأعراضهم ، يحفظهم في غيبتهم ولا يخونهم خاصة في أهاليهم .
حق على الله أن يصرف عنه كل سوء وكل فاحشة .





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق