من كلام الشيخ.
************
اللجوء لتعاطي المسكرات هو
هروب من واقع مرير
إلى واقع أدهى وأمر .
-----
المعنى : متعاطي المسكرات أو المخدرات : حقيقة هو يريد أن يهرب من واقع مر لينسى ما فيه من هموم ومشاكل ، فإذا به يستقبل وافعا أشد منه مرارة وأكثر هما وحزنا .
الخلاصة : المشاكل العارضة ليست لها حلا إلا بوعي كامل وحضور كلي للإنسان ، وكلما غاب جزء منه كان سببا لعرقلة الحل أو تأخره .
************
اللجوء لتعاطي المسكرات هو
هروب من واقع مرير
إلى واقع أدهى وأمر .
-----
المعنى : متعاطي المسكرات أو المخدرات : حقيقة هو يريد أن يهرب من واقع مر لينسى ما فيه من هموم ومشاكل ، فإذا به يستقبل وافعا أشد منه مرارة وأكثر هما وحزنا .
الخلاصة : المشاكل العارضة ليست لها حلا إلا بوعي كامل وحضور كلي للإنسان ، وكلما غاب جزء منه كان سببا لعرقلة الحل أو تأخره .
الوصية : لا يتم الوعي ولا يكمل إلا : بذكر الله .
وبالتالي فحين المصائب والشدائد والمحن فلا شيء أنجى لك وأسلم كفرارك إلى الله ، قال الله تعالى :" فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ۖ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ (50)" الذاريات .
فالهروب شيء جبلي ومفطور عليه البشر لكن فقط الإختلاف في الكيفية فالباري يبين لك كيف وإلى أين المفر ..؟
وبالتالي فحين المصائب والشدائد والمحن فلا شيء أنجى لك وأسلم كفرارك إلى الله ، قال الله تعالى :" فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ۖ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ (50)" الذاريات .
فالهروب شيء جبلي ومفطور عليه البشر لكن فقط الإختلاف في الكيفية فالباري يبين لك كيف وإلى أين المفر ..؟
فلا منجى ولا ملجأ لك ولا مفر ولا وزر : إلا الله .





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق