مما قرأت من أخبار :
*****************
منع مديـري المؤسسات التربوية من توجيه توبيخات أو إنذارات للأساتذة .
---------------------------------------------------------------------
نعم : يجب العودة لتعاليم الإسلام التي تدعو للقيم والمثل الرفيعة وبخاصة منها ما يتعلق بالعلم والعلماء .
فالعالم والمعلم وطالب العلم قدرهم في ديننا مرفوع ، فقد قال الله تعالى :" {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11].
فالإيمان في هذه الآية مقرون بالعلم للدلالة على أن الإيمان الذي يحقق الأمن والحياة الطيبة للفرد والجماعة لا يتحقق إلا بالعلم .
وبالتالي فلا يجوز بحال من الأحوال إهانة العلماء والمعلمين أو طلبة العلم بل يجب توقيرهم واحترامهم على مختلف رتبهم وتخصصاتهم .
*****************
منع مديـري المؤسسات التربوية من توجيه توبيخات أو إنذارات للأساتذة .
---------------------------------------------------------------------
نعم : يجب العودة لتعاليم الإسلام التي تدعو للقيم والمثل الرفيعة وبخاصة منها ما يتعلق بالعلم والعلماء .
فالعالم والمعلم وطالب العلم قدرهم في ديننا مرفوع ، فقد قال الله تعالى :" {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11].
فالإيمان في هذه الآية مقرون بالعلم للدلالة على أن الإيمان الذي يحقق الأمن والحياة الطيبة للفرد والجماعة لا يتحقق إلا بالعلم .
وبالتالي فلا يجوز بحال من الأحوال إهانة العلماء والمعلمين أو طلبة العلم بل يجب توقيرهم واحترامهم على مختلف رتبهم وتخصصاتهم .
والمنظومة التربية بكاملها يجب أن تسعى جاهدة في نشر هذه القيم والمكارم التي هي سبب مباشر في إصلاح التعليم والأخذ بالبلاد لبر الأمان وللرقي والإزدهار .
ويجب سن قوانين صارمة لحفظ التعليم وحفظ أصحابه لأن العلم في زماننا أصبح ضرورة من ضروريات الحياة كالماء والهواء تماما .
قُــمْ لـلمعلّمِ وَفِّـهِ الـتبجيلا ------- كـادَ الـمعلّمُ أن يـكونَ رسولا
لأعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي-------- يـبني ويـنشئُ أنـفساً وعقولا؟
فـهوَ الـذي يبني الطباعَ قويمةً --------- وهـوَ الذي يبني النفوسَ عُدولا
لأعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي-------- يـبني ويـنشئُ أنـفساً وعقولا؟
فـهوَ الـذي يبني الطباعَ قويمةً --------- وهـوَ الذي يبني النفوسَ عُدولا
اللهم علنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما .
-----
-----





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق