- الغرور يفسد ما في الصدور .- أي : يفسد القلب ويعكر صفوه - .
- لا تغتر بمديح الناس لك على ما بدا من صالح أعمالك ، وفي سجل عملك ما لو كشفه الله عنك لمقتوك وهجروك وربما لعنوك ، فاحمد الله على ستره .
- لا تغتر بمديح الناس لك على ما بدا من صالح أعمالك ، وفي سجل عملك ما لو كشفه الله عنك لمقتوك وهجروك وربما لعنوك ، فاحمد الله على ستره .
- لا تغتر بكثرة المقبلين عليك ، فليس في علمك إقبال الله عليك ، فانشغل به وحده ولا تشرك به غيره .
- قال الله تعالى :" إنما يتقبل الله من المتقين"، فلا تفرح بما أنت فيه من الصالحات حتى ترى القبول ، والقبول شرطه التقوى ، و التقوى لا يعلمها إلا الله :" هو أعلم بمن اتقى".
فانشغل بالقبول بتحقيق تقوى الله ، فكم من أعمال صالحة أمثال الجبال الرواسي ذهبت هباء منثورا بسبب عدم الورع والتقوى من أصحابها .قال الله تعالى :" وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ".
فانشغل بالقبول بتحقيق تقوى الله ، فكم من أعمال صالحة أمثال الجبال الرواسي ذهبت هباء منثورا بسبب عدم الورع والتقوى من أصحابها .قال الله تعالى :" وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ".
التقوى هي : الخشية مع الحذر والرجاء مع العمل .
والله أعلم .





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق